تعالج العديد من المشاكل التي تصيب الدماغ والتي قد تؤثر عليها وتسبب لها الخلل.
حصلت نبتة الأشواجندا على اسمها من اللغة السنسكريتية، ويعني "رائحة الحصان"، والذي يشير إلى رائحة جذورها، أو إشارة لدورها في زيادة القوة.
ولاحظت بعض الدراسات العلمية المختلفة أنَّ أثر الاشواجندا على مستويات السكر كان واضحاً لدى مرضى السكري وغير المصابين أيضاً. وكان الأثر مشابهاً لبعض أدوية السكري.
هناك بعض الأدلة التي تشير إلى أن الأشواجندا قد تساعد في تخفيف أعراض انقطاع الطمث مثل الهبات الساخنة والتعب والاكتئاب.
تشير الأبحاث العلمية إلى أن الاشواجندا تحمل فوائد كبيرة لصحة النساء، فهي تساهم في تقليل التوتر والقلق، وتحسن المزاج والاسترخاء العام.
كما تمنع العناصر الوقائية الأخرى الموجود في العشبة فقدان الذاكرة وتخفف التوتر والقلق.
وتلجأ إليها بعض الشعوب من أجل تقوية جهاز المناعة في مواجهة الأمراض الموسمية، ولعلاج مشاكل الجهاز العصبي وإدرار البول ومحاربة الطفيليات...".
عشبة الأشواجندا تُستخدم بشكل رئيسي كمكمل لتحسين الصحة العامة وتقليل التوتر والقلق، بينما لا تُعتبر الأشواجندا مكملًا مخصصًا للتخسيس، إلا أن هناك بعض الأبحاث التي تشير إلى أنها قد تساعد في إدارة الامارات الوزن من خلال:
الجرعة الموصى بها تختلف وفقًا لاحتياجات كل شخص وحالته الصحية. يجب اتباع الإرشادات الواردة على العبوة أو استشارة الطبيب لتحديد الجرعة المناسبة.
يأخذ العديد من الأشخاص الأشواجندا لتعزيز النوم المريح، وبعض الأدلة تشير إلى أنها قد تساعد في مشاكل النوم.
تشير الدراسات التي أجريت على أنابيب الاختبار والحيوانات إلى أن الاشواجندا قد تخفف من مشاكل الذاكرة ووظائف المخ التي تسببها الإصابة أو المرض.
يوصى بالجرعة الموصى بها المذكورة على العبوة أو وفقًا لتوجيهات الطبيب. يجب تجنب تجاوز الجرعة الموصى بها وعدم استخدام الاشواجندا لفترة طويلة جدًا دون استشارة الطبيب.
تعزيز مستويات التستوستيرون: بعض الدراسات تشير إلى أن الأشواجندا قد تساعد في زيادة مستويات هرمون التستوستيرون، مما قد يؤثر إيجابًا على الرغبة الجنسية والأداء الجنسي، بما في ذلك الانتصاب.
ومع ذلك، فإن الأبحاث في هذا المجال محدودة في الوقت الحالي، وهناك حاجة لمزيد من الدراسات المصممة بشكل تعرّف على المزيد جيد.